متى تنتهي صلاحية الرجل عند المرأة !
![]() |
متى تنتهي صلاحية الرجل عند المرأة ! |
- عندما يتحول الخوف عليه..الى الخوف منه.
- عندما لاتتعمد اثارة انتباهه بغيابها المتعمد عن اماكن تواجده.
- عندما لاتحرص أن تكون أمامه فى أفضل حالاتها.
- عندما لاتتظاهر بالحزن..كى تثير قلقه عليها.
- عندما لاتتفنن فى اثارة غيرته بكيد الأنثى.
- عندما لا تنتظره بقلق وترقب وظنون نسائية.
- عندما لاتحصى عدد أيام غيابه..وعددالايام المتبقية لعودته.
- عندما لاتتبع خطواته نحو نساء اخريات.
- عندما لاتشرح كلماته وتلميحاته ومايقصد ومالايقصد.
- عندما لاتهتم بوجود أخريات فى محيط اهتمامه.
- عندما لاتتهرب بعد الفراق من رؤية بقاياه.
- عندما لاتمتلىء عيناها بالدموع اذا باغتتها بعد الفراق..ذكرى منه
- عندما لا تتجنب الحديث عنه مع الاخريات.
- عندما لا تنتظر اتصاله كهدية السماء فى ليلى الحنين.
- عندما لاتهتم كثير بالصادر اليه والوارد منه.
- عندما تتوقف عن تكرار النظر الى هاتفها الجوال كلمادخلت او خرجت.
- عندما لا تتلفت حولها قبل الاتصال به.
- عندما لا تغلق الأبواب عندما تحادثه هاتفيا.
- عندما لايخفق قلبها بشدة وهى تسمع صوته..أو تشم فى المكان عطره.
- عندما لاتتغير نبرة صوتها والوان وجهها فى وجوده.
- عندما لايفجر برد المطر فى قلبها..دفء حنينها اليه...ولاتتمنى ان تكون بصحبته فى المطر.
- عندما تتوقفعن الشعور بالروع والخوف من سؤالها...ماذا فعلت الايام بقلبه.
- عندما يتوقف لسانها ع الدعاء له..أو عليه.
- عندما يطاوعها قلبها على التخلص من بقاياه.
- عندما لا تتردد كثيرا فى مايجب أن تكتب اليه..ومالايجب ان تكتب عنه.
- عندما تشعر ان الحياة لم تتوقف برحيله.
- عندما تضحك بسخرية من نفسها حين تتذكر حبها له.
- عندما تشعر بأن حجمه فى قلبها كان اكبر من حجمه الحقيقى..وتكتشف مساحات مازالت خالية فى قلبها لتسع غيره.
- عندما تجد لديها القدرة على استقبال رجل اخر فى عالمها باسم ... تجد لديها القدرة على استقبال رجل اخر فى عالمها باسم الحب.
- عندما يداخلها الشك فى ان احساسها تجاهه كان شيئا اخر غير الحب.
- عندما تنهمر من عيونها دموع الندم على كل تفاصيلها وطقوسها معه.
- عندما تشعر بالخجل من نفسها حين تتذكر ان مثله كان حبيبها.
ليست هناك تعليقات
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي [ المــــوقع ]
...........................................................................................................
من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.